الرئيسية
. المعلم هو الركيزة الأساسية وحجر الزاوية في العملية التربوية والتعليمية فهو المسئول عن مستويات الطلاب التحصيلية في هذه المادة، فإما أن يكون دوره إيجابياً أو سلبياً على عملية التعلم.المعلم شخص مثقف واسع الأفق، مرن يستطيع بما أتاه الله تعالى من قدرة وخبرة ودراية تجاوز الكثير من الصعوبات وإيجاد الحلول الناجعة للعقبات التي قد تعترض طريقه سواءً كانت منهجية ، إدارية أو عقبات مصدرها الطالب. المعلم فنان وممثل ومبدع دائماً يتحدى عقول الطلاب ويشحذ هممهم ويحفزهم على التطور والإبداع والابتكار يعلم تماما أنه في معركة ثقافية فكرية يستطيع فيها بإيمانه وكفاحه واستمراره وصبره أن يحول الهزيمة إلى نصر دائم ، يعلم أنه لا مستحيل في هذه الحياة وأنه لا يوجد مستحيل إلا في أحلام العاجز.تجعلني وهناك من يقول أن السبب الرئيسي في تدني المستوى التحصيلي هو المعلم ، لا يمكن أن تلاحظ ضعفاً ظاهراً في فصل المعلم الفذ ، يستطيع المعلم الكفء والمتميز الذي يجعل على نفسه رقابة ذاتية تمثلت في ضمير حي ويقظ بعد رقابة الله تعالى أن ينمي ويطور قدرات طلابه في اللغة الإنجليزية فهو هنا مدير العملية التعليمية يستطيع بالعمل المخلص والتوكل الدائم على الله تعالى أن يحقق معظم إن لم يكن جميع الأهداف المنشودة .
أ. تتدنى مستويات الطلاب التحصيلية إذا لم يكن المعلم صاحب شخصية قوية مدركاً لمعنى الإدارة الصفية الجيدة التي يقوم المعلم فيها بدراسة سلوكيات تلاميذه فيعالج كلاً بما يلائمه مع استخدام عبارات المدح والثناء على الطالب الملتزم المتزن ليلفت نظر صاحب السلوك المشاكس إلى أن يحذو حذوه لينال ما ناله من ثناء ولا ينهر الطالب ويعنفه على كل صغيرة وكبيرة ويسخر منه في كل شاردة وواردة ويهتم بالنواحي الإيجابية من سلوكياته اكثر من اهتمامه بالنواحي السلبية منها ويتميز دائماً بالعدل والذكاء والحزم والموضوعية.
ب. تتدنى مستويات الطلاب التحصيلية إذا لم يكن معلماً مطلعاً باستمرار على الجديد في طرق واستراتيجيات التدريس ، يهرم المعلم ويفقد قيمته في اللحظة التي يعجز فيها عن تطوير قدراته وأفكاره.
ت. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد المعلم القاسي الذي يحمل طلابه على النفور منه ومن مادته فيتكون لديهم شعور بالكراهية لهذا المعلم وللمادة التي يدرسها بدلاً من الإقبال والمحبة.
ث. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد المعلم الذي يجعل النجاح في الاختبارات هو الهدف ويشغل نفسه بالتلخيص وتمكين طلابه من الحفظ الآلي الذي يمكنهم من اجتياز الاختبارات.
ج. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد ذلك المعلم الذي يتبع طريقة واحدة من دون أن يراعي أن هناك تفاوتاً في قدرات الطلاب الفردية.
ح. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد المعلم الذي لا يؤمن بقدسية التدريس وليس لديه رضا عن هذه المهنة الربانية النبيلة.
خ. يتدنى المستوى التحصيلي إذا كان معلم المادة سلبياً لا يستجيب للتوجيهات ، متكاسلاً في تأدية ما يطلب منه من أنشطة تساعد على الارتقاء بالعملية التعليمية.
د. يتدنى المستوى التحصيلي إذا أهمل المعلم في إعداد الدروس كتابياً وهذا ينعكس سلباً على الأداء الذهني مما ينتج عنه دروس مملة له ولطلابه تفتقد للتخطيط والتنظيم فيها الكثير من الثرثرة واللف والدوران حول الموضوع بدون فائدة ناهيك عن الارتباك والحيرة ، صورة بائسة لهذا المعلم تجعل الطلاب ينشغلون عنه باللعب وكثرة الحركة وتعم الفوضى وتظهر مشاكل وصعوبات يصب عليه علاجها.
2. لو عملنا مقارنة بين مستويات الطلاب قبل ثلاث سنوات والآن لوجدنا أن هناك تفاوتاً، كان المستوى أفضل قبل تغيير لائحة الاختبارات التي تسمح للطالب بالنجاح جوازاً في مادتين في المرحلة المتوسطة ومادة في المرحلة الثانوية ، النتائج ليست مشجعة على الاستمرار على هذه البنود ، يجب أن نعدّل في بعض البنود إذا أردنا مستويات تحصيلية مرتفعة ، الطالب المجتهد يصاب بالإحباط إذا وجد زميله الكسول الذي ربما لم يفتح الكتاب المقرر للمادة في أيام الاختبارات معه في المرحلة التالية، النجاح واجتياز الاختبارات أصبح سهلاً جداً وخاصة في الأقسام الشرعية في المرحلة الثانوية.طالب يسأل نفسه: لماذا أكلف نفسي بحفظ الكلمات ومراجعة القواعد النحوية وشهادة النجاح واجتياز اختبارات هذه المادة في جيبي؟ النجاح مضمون فلماذا أرهق نفسي في التحصيل المهاري والمعرفي؟
3. وجود بعض حالات التخلف الدراسي التي لا مجال لمعلم المادة مهما كانت قدراته من التعامل معها لكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو كيف وصل هؤلاء الطلاب إلى هذه المرحلة بالرغم من عدم تمكنهم من القراءة والكتابة باللغة العربية؟، بعض هذه الحالات تمثلت في عدم قدرة الطلاب على نطق حروف اللغة الإنجليزية، التأتأة وعدم القدرة على النطق السليم باللغة الأم، كان يجب إرسال هؤلاء الطلاب إلى مدارس علاجية خاصة بهم تناسب قدراتهم وهي متوفرة ولله الحمد فنحن نعلم تماماً أن الطلاب المتأخرين دراسياً يشكلون عائقاً في طريق العملية التعليمية إذ أنهم يشغلون مكان غيرهم إذا تكرر رسوبهم حيث يضيع جهد المعلم وذلك بالتكرار من أجلهم وهذا يصيب الطلاب النابهين بالملل والانصراف عن الدرس وبالتالي يتدنى المستوى التحصيلي بوجه عام.
4. يتدنى المستوى التحصيلي في المدارس التي يتوفر بها عدد كبير من الطلاب في الفصل سواء كانت متوسطة أو ثانوية ، نرى ألا يزيد عدد الطلاب عن عشرين طالباً إذا أردنا مستويات تحصيلية مرتفعة فمهمة المعلم أكثر سهولة في المتابعة والمراجعة والتقويم والاهتمام بالأعمال التحريرية كماً وكيفاً، الأعداد الضخمة في بعض الفصول تجعل المشرف التربوي في حيرة من محاسبة المدرسة عند التقصير.
5. أسباب سيكولوجية تمثلت في عدم التعاون بين المنزل والمدرسة من أجل تقديم الخبرة الكافية إلى الأسرة من أجل تلافي أسباب القصور النفسي لدى هؤلاء الطلاب.
6. انخفاض المستوى المعيشي للأسرة يجعل هذا الطالب يهمل دروسه ويتكاسل في أداء واجباته وربما كان الفقر سبباً في تشتيت ذهنه وقدراته.
7. انخفاض المستوى التعليمي للوالدين له أثر كبير على تحصيل الطالب وتفوقه الدراسي فالطالب الذي لا يجد المراقبة والتوجيه والنصح والإرشاد من والديه يقترن برفاق السوء ويرتاد المقاهي وهذه البداية لانصرافه عن المدرسة وكثرة هروبه منها.
8. طلابنا لا يعملون إلا إذا كلفهم المعلم وطلب منهم شيئاً محدداً ، كثير منهم يقنع بما حصل عليه من قدرات سابقة ودرجات، لا يحبون المناقشة ، البعض منهم ليس لديه حماسة ورغبة للمشاركة ، بعضهم مشغول دائماً بغير الدرس ، بعضهم فضل الصمت باستمرار ليعيق نفسه وربما زملائه وبالتالي سبب لنفسه ولأقرانه ضعفاً في المهارات والقدرات.
9. الحفلات والأنشطة الرياضية والفنية المستمرة ترهق المعلمين وتصرف الطلاب عن التحصيل الدراسي.
10. الحصص الاحتياطية شبح يعاني منه كثير من المعلمين ، كثرة الحصص الاحتياطية تعيق المعلمين عن المتابعة الفردية للطلاب الضعاف وكذلك متابعة الأعمال التحريرية.
11. كثير من المباني المدرسية والفصول غير مناسبة للعملية التعليمية ، يستطيع المدير الفعال والمعلمون وأولياء أمور الطلاب حل بعض المشكلات التي تعترض العملية التعليمية في هذا الجانب بالجهود الذاتية مثل عدم وجود الغرف الكافية ، الإضاءة ، التكييف ، المرافق ، عمل الوسائل التعليمية واللوحات المختلفة … الخ.
13) القنوات الفضائية: ويلاحظ تأثيرها السلبي في التأخر ، النعاس في الحصص، عدم قدرة بعض الطلاب على الانتباه والتركيز، التكاسل والعشوائية في أداء الواجبات المنزلية سواءً كانت تحريرية أم شفهية، الانشغال والتفكير خلال الحصة بما رأى وشاهد من مناظر غريبة ودخيلة على مجتمعنا العربي المسلم. السلبيات كثيرة جداً وقد اتفق جميع المعلمين الذين زرتهم في هذه السنة على أن القنوات الفضائية من الأسباب الرئيسية في تدني المستوى التحصيلي
ونقترح اضافة اقسام تخص المواد الدراسية بفروعها المختلفة وبمراحلها المتعددة من تلخيصات واجابات اسئلة وبحوث وغيرها وانا باوقف في جانب اللغة الانجليزية ورعاية الموهوبين وماني مقصر بشي...
أ. تتدنى مستويات الطلاب التحصيلية إذا لم يكن المعلم صاحب شخصية قوية مدركاً لمعنى الإدارة الصفية الجيدة التي يقوم المعلم فيها بدراسة سلوكيات تلاميذه فيعالج كلاً بما يلائمه مع استخدام عبارات المدح والثناء على الطالب الملتزم المتزن ليلفت نظر صاحب السلوك المشاكس إلى أن يحذو حذوه لينال ما ناله من ثناء ولا ينهر الطالب ويعنفه على كل صغيرة وكبيرة ويسخر منه في كل شاردة وواردة ويهتم بالنواحي الإيجابية من سلوكياته اكثر من اهتمامه بالنواحي السلبية منها ويتميز دائماً بالعدل والذكاء والحزم والموضوعية.
ب. تتدنى مستويات الطلاب التحصيلية إذا لم يكن معلماً مطلعاً باستمرار على الجديد في طرق واستراتيجيات التدريس ، يهرم المعلم ويفقد قيمته في اللحظة التي يعجز فيها عن تطوير قدراته وأفكاره.
ت. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد المعلم القاسي الذي يحمل طلابه على النفور منه ومن مادته فيتكون لديهم شعور بالكراهية لهذا المعلم وللمادة التي يدرسها بدلاً من الإقبال والمحبة.
ث. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد المعلم الذي يجعل النجاح في الاختبارات هو الهدف ويشغل نفسه بالتلخيص وتمكين طلابه من الحفظ الآلي الذي يمكنهم من اجتياز الاختبارات.
ج. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد ذلك المعلم الذي يتبع طريقة واحدة من دون أن يراعي أن هناك تفاوتاً في قدرات الطلاب الفردية.
ح. يتدنى المستوى التحصيلي إذا وجد المعلم الذي لا يؤمن بقدسية التدريس وليس لديه رضا عن هذه المهنة الربانية النبيلة.
خ. يتدنى المستوى التحصيلي إذا كان معلم المادة سلبياً لا يستجيب للتوجيهات ، متكاسلاً في تأدية ما يطلب منه من أنشطة تساعد على الارتقاء بالعملية التعليمية.
د. يتدنى المستوى التحصيلي إذا أهمل المعلم في إعداد الدروس كتابياً وهذا ينعكس سلباً على الأداء الذهني مما ينتج عنه دروس مملة له ولطلابه تفتقد للتخطيط والتنظيم فيها الكثير من الثرثرة واللف والدوران حول الموضوع بدون فائدة ناهيك عن الارتباك والحيرة ، صورة بائسة لهذا المعلم تجعل الطلاب ينشغلون عنه باللعب وكثرة الحركة وتعم الفوضى وتظهر مشاكل وصعوبات يصب عليه علاجها.
2. لو عملنا مقارنة بين مستويات الطلاب قبل ثلاث سنوات والآن لوجدنا أن هناك تفاوتاً، كان المستوى أفضل قبل تغيير لائحة الاختبارات التي تسمح للطالب بالنجاح جوازاً في مادتين في المرحلة المتوسطة ومادة في المرحلة الثانوية ، النتائج ليست مشجعة على الاستمرار على هذه البنود ، يجب أن نعدّل في بعض البنود إذا أردنا مستويات تحصيلية مرتفعة ، الطالب المجتهد يصاب بالإحباط إذا وجد زميله الكسول الذي ربما لم يفتح الكتاب المقرر للمادة في أيام الاختبارات معه في المرحلة التالية، النجاح واجتياز الاختبارات أصبح سهلاً جداً وخاصة في الأقسام الشرعية في المرحلة الثانوية.طالب يسأل نفسه: لماذا أكلف نفسي بحفظ الكلمات ومراجعة القواعد النحوية وشهادة النجاح واجتياز اختبارات هذه المادة في جيبي؟ النجاح مضمون فلماذا أرهق نفسي في التحصيل المهاري والمعرفي؟
3. وجود بعض حالات التخلف الدراسي التي لا مجال لمعلم المادة مهما كانت قدراته من التعامل معها لكن السؤال الذي يفرض نفسه هنا هو كيف وصل هؤلاء الطلاب إلى هذه المرحلة بالرغم من عدم تمكنهم من القراءة والكتابة باللغة العربية؟، بعض هذه الحالات تمثلت في عدم قدرة الطلاب على نطق حروف اللغة الإنجليزية، التأتأة وعدم القدرة على النطق السليم باللغة الأم، كان يجب إرسال هؤلاء الطلاب إلى مدارس علاجية خاصة بهم تناسب قدراتهم وهي متوفرة ولله الحمد فنحن نعلم تماماً أن الطلاب المتأخرين دراسياً يشكلون عائقاً في طريق العملية التعليمية إذ أنهم يشغلون مكان غيرهم إذا تكرر رسوبهم حيث يضيع جهد المعلم وذلك بالتكرار من أجلهم وهذا يصيب الطلاب النابهين بالملل والانصراف عن الدرس وبالتالي يتدنى المستوى التحصيلي بوجه عام.
4. يتدنى المستوى التحصيلي في المدارس التي يتوفر بها عدد كبير من الطلاب في الفصل سواء كانت متوسطة أو ثانوية ، نرى ألا يزيد عدد الطلاب عن عشرين طالباً إذا أردنا مستويات تحصيلية مرتفعة فمهمة المعلم أكثر سهولة في المتابعة والمراجعة والتقويم والاهتمام بالأعمال التحريرية كماً وكيفاً، الأعداد الضخمة في بعض الفصول تجعل المشرف التربوي في حيرة من محاسبة المدرسة عند التقصير.
5. أسباب سيكولوجية تمثلت في عدم التعاون بين المنزل والمدرسة من أجل تقديم الخبرة الكافية إلى الأسرة من أجل تلافي أسباب القصور النفسي لدى هؤلاء الطلاب.
6. انخفاض المستوى المعيشي للأسرة يجعل هذا الطالب يهمل دروسه ويتكاسل في أداء واجباته وربما كان الفقر سبباً في تشتيت ذهنه وقدراته.
7. انخفاض المستوى التعليمي للوالدين له أثر كبير على تحصيل الطالب وتفوقه الدراسي فالطالب الذي لا يجد المراقبة والتوجيه والنصح والإرشاد من والديه يقترن برفاق السوء ويرتاد المقاهي وهذه البداية لانصرافه عن المدرسة وكثرة هروبه منها.
8. طلابنا لا يعملون إلا إذا كلفهم المعلم وطلب منهم شيئاً محدداً ، كثير منهم يقنع بما حصل عليه من قدرات سابقة ودرجات، لا يحبون المناقشة ، البعض منهم ليس لديه حماسة ورغبة للمشاركة ، بعضهم مشغول دائماً بغير الدرس ، بعضهم فضل الصمت باستمرار ليعيق نفسه وربما زملائه وبالتالي سبب لنفسه ولأقرانه ضعفاً في المهارات والقدرات.
9. الحفلات والأنشطة الرياضية والفنية المستمرة ترهق المعلمين وتصرف الطلاب عن التحصيل الدراسي.
10. الحصص الاحتياطية شبح يعاني منه كثير من المعلمين ، كثرة الحصص الاحتياطية تعيق المعلمين عن المتابعة الفردية للطلاب الضعاف وكذلك متابعة الأعمال التحريرية.
11. كثير من المباني المدرسية والفصول غير مناسبة للعملية التعليمية ، يستطيع المدير الفعال والمعلمون وأولياء أمور الطلاب حل بعض المشكلات التي تعترض العملية التعليمية في هذا الجانب بالجهود الذاتية مثل عدم وجود الغرف الكافية ، الإضاءة ، التكييف ، المرافق ، عمل الوسائل التعليمية واللوحات المختلفة … الخ.
13) القنوات الفضائية: ويلاحظ تأثيرها السلبي في التأخر ، النعاس في الحصص، عدم قدرة بعض الطلاب على الانتباه والتركيز، التكاسل والعشوائية في أداء الواجبات المنزلية سواءً كانت تحريرية أم شفهية، الانشغال والتفكير خلال الحصة بما رأى وشاهد من مناظر غريبة ودخيلة على مجتمعنا العربي المسلم. السلبيات كثيرة جداً وقد اتفق جميع المعلمين الذين زرتهم في هذه السنة على أن القنوات الفضائية من الأسباب الرئيسية في تدني المستوى التحصيلي
ونقترح اضافة اقسام تخص المواد الدراسية بفروعها المختلفة وبمراحلها المتعددة من تلخيصات واجابات اسئلة وبحوث وغيرها وانا باوقف في جانب اللغة الانجليزية ورعاية الموهوبين وماني مقصر بشي...
